رئيس الوزراء يعود إلى عدن ويؤكد: نُدرك حجم التحديات وسنعمل لتخفيف معاناة شعبنا
نافذة عدن/ خاص:
عاد رئيس مجلس الوزراء الدكتور سالم صالح بن بريك، اليوم السبت، إلى العاصمة المؤقتة عدن، برفقة فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، في ظل ظرف استثنائي تشهده البلاد على مختلف المستويات.
وفي تصريح صحفي عقب وصوله، أكد بن بريك أن عودته إلى عدن تأتي في لحظة دقيقة تتطلب تكاتفًا وجهدًا وطنيًا كبيرًا، مشددًا على أنه يُدرك تمامًا حجم التحديات التي تواجه الشعب اليمني، لا سيما في الجانب المعيشي والخدمي.
وقال رئيس الوزراء:
“أُدرك حجم التحديات التي تواجه شعبنا، وتتمثل أولوياتي العاجلة في الاستماع إلى أصوات المواطنين، وتلبية احتياجاتهم الملحّة.”
وأضاف:
“سنعمل بكل جهد وإخلاص، في إطار توجيهات مجلس القيادة الرئاسي، وبدعم من شركائنا، وفي المقدمة تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، لمواجهة التحديات القائمة، وتخفيف معاناة شعبنا في مختلف المجالات.”
وتأتي عودة بن بريك إلى عدن في وقت تشهد فيه العاصمة المؤقتة أوضاعًا خدمية ومعيشية صعبة، وسط ترقب شعبي واسع لما سيحمله حضور الحكومة من معالجات عاجلة وتحركات فعلية على الأرض، لإنهاء حالة التردي التي انعكست بشكل مباشر على حياة المواطنين.
أنت قلت:
لا اريده تركيز على تصريحه في اول تصريح له ووووو
قال ChatGPT:
رئيس الوزراء سالم بن بريك يعود إلى عدن برفقة رئيس مجلس القيادة الرئاسي
عدن | عدن الغد
وصل إلى العاصمة المؤقتة عدن، اليوم السبت، رئيس مجلس الوزراء الدكتور سالم صالح بن بريك، برفقة فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، في ظل مرحلة دقيقة تمر بها البلاد على المستويين السياسي والخدمي.
وتأتي عودة بن بريك إلى عدن لقيادة الحكومة في ظرف استثنائي يتطلب حضورًا فعّالًا في الداخل، في وقت تتزايد فيه التحديات الاقتصادية والإنسانية، وتتصاعد مطالب المواطنين بتحسين الأوضاع المعيشية والخدمية، وعلى رأسها ملف الكهرباء والمياه وارتفاع الأسعار.
وأكد بن بريك أن أولوياته العاجلة تتمثل في الاستماع إلى احتياجات المواطنين وتخفيف معاناتهم اليومية، والعمل بروح المسؤولية الوطنية في إطار توجيهات مجلس القيادة الرئاسي، وبالشراكة مع تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
وتترقب الأوساط الشعبية في عدن والمحافظات المحررة تحركات فاعلة للحكومة خلال المرحلة القادمة، في ظل تدهور ملحوظ في الخدمات وتحديات اقتصادية معقدة، تتطلب إجراءات جادة تعيد الثقة وتلبّي الحد الأدنى من تطلعات الناس.
